٢٠٠٩-١٠-٢٩

تبقى كما عهدناك كبير بالحق


الاستجواب الذي أعلن عنه النائب احمد السعدون، مشيراً إلى أنه يتكون من محور واحد «إخفاء معلومات عن نواب الأمة» وقال أن الاستجواب جاهز وكان من المقرر تقديمه للمجلس أمس، غير أن كتلة العمل الشعبي رأت إرجاءه إلى ما بعد جلسة القروض المقررة 17 نوفمبر المقبل.وأمهل السعدون سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد حتى 17 نوفمبر المقبل لإقالة وزير الداخلية، وإلا سيتم تقديم الاستجواب.




نعم يا بوعزيز عندما يتخاذل البعض ويصرون على الخطأ

ويحسبونها حسبة بدو وحضر دون التفكير بمستقبل البلد

عندما ظهرت مدى قصر وقزامة البعض ومدى تمسكهم بالباطل عبث

تبقى انت كما عهدناك كبير بالحق كالجبال تراه وانت ترفع رأسك

نعم

الان الاستجواب مستحق فلا هو غير دستوري لأنه بعهد الوزير

ولا هو شخصاني فهو من ضلل نواب الامه ولعب بالكثير منهم

انكشفت ورقة التوت فما انتم فاعلين

عرايا بقيتم امامنا نحن الشعب لا تستطيعون مواراة سوئاتكم

فليلحق بعضك على قطعة قماش تقيه وتقي اعيننا المنظر المزري الذي رأيناكم به في ما مضى


٢٠٠٩-١٠-٢٧

متى صارت كويتية محد يدري


متى صارت ماندري

والله البلد صايره مهزلة شلون يكتبون جذي مادري

هدى حسين تقول تلقزيون ديرتي وهذي تقول اعيال ديرتي:

٢٠٠٩-١٠-١٨

المليفي اشفيه عالسعدون ومسلم البراك ؟؟؟


كتب النائب السابق احمد المليفي مقال في جريدة النهار (17\9\2009) بعنوان
(الشعبي من داعم لرئيس الوزراءالى مستحوب له كيف ولماذا) ومن قرأه يستطيع شم رائحة
لا يختلف عليها اثنان وهي الترصد للتكتل الشعبي والغيرة منه فلم يترك بوأنس لاشارده ولا وارده
إلا وحشرها بتحليله فاعتماده على خطة كل الطرق تؤدي الى روما هو ما يجعلني ابتعد عن تصديق
اغلب الكلام ولعل العنوان الذي كتبه المليفي ان التكتل تغير من داعم لرئيس الوزراء الى
مستجوب له هو ما يناقض احداث شهدها هو شخصيا وخير مثال هو ان اول اعلان لأستجواب
رئيس الوزراء ابان قضية الدوائر الخمسة كان بوأنس مشترك فيها مع النائب الفاضل احمد السعدون
وفيصل المسلم فكيف يكون داعم من اعلن تقديم اول استجواب لرئيس الوزراء.
ومن قرأ بيانات التكتل الشعبي السابقة يعلم انها السياسيه لاتريح ولا تستريح فلكل فعل ردة فعل ويعلم
ان التكتل يتعامل مع المعطيات وهو ما اعلنته كتلة العنمل الشعبي في عام 1999 وهي تبنيها لقضايا
محليه وعدم اعتماد ايدلوجية ساسية معينة اذا فالشعبي هو تكتل نواب داخل البرلمان وليس خارجه
تجمعهم قضايا معينة وهموم مشتركة ومع مرور الوقت تحول الشعبي الى رأس السلاح الرقابي في
المجلس والكل يتذكر المواقف والقوانين التي قدمها الشعبي .
المليفي لم يترك حتى تصريح يتيم للسعدون بعد اجتماع اللجنة الاسكانية والذي مدح فيه احمد الفهد
حتى وضعه وحلله في مقاله على انه انقلاب من السعدون ورسالة يريد ايصالها لسمو رئيس الوزراء
وهو مايدعو للضحك والحزن في ان واحد فبوانس هو نفسه من قال ان المال السياسي
لا وجود له (الراي 14/5/2009) ،ونراه بعد خسارة الانتخابات يقول
ان المال السياسي وراء سقوطه (السياسة 8/6/2009)
وهو مافسره شخصيا بأنه بعد التصريح الاول بانت له شمس شراء الذمم واستخدام المال لإسقاطه
انا هنا لا اريد التصيد ولكنني اضرب مثالا على تعامل السياسي مع المعطيات فليحسب المليفي
تصريح السعدون من هذا الباب ولا حلال عليك حرام عالسعدون.