٢٠٠٧-٠٢-٢٦

من هؤلاء ولماذا يكرهوننا

عبدالله صالح
عبدالهادي المجالي
لا اعلم بأي شيء ابدأ
هل اتكلم عن الماضي او كما قال الشاعر الماضي عدا وفات
او اكتب عن الحاضر وما اكثر مشاكله
ام عن المستقبل وهو ما اراهن عليه دائما
الكويت:
كلمه جميله دائما تفهمها الناس غلط
الاردنيين فاهمينها غلط
اليمنيين فاهمينها غلط

ما هو السبب الذي يجعل الكويت طوفه هبيطه لكل من هب ود على هذه الارض ولا يجد من يشتمه ويوقحه ويذله الا نحن الكويتيون
طبعا ستكون اجاباتكم انه الحقد الدفين الذي يكنه لنا هؤلاء القوم بسب نعمة النفط.
انا سأخالفكم واقول(لا) ليس هذا السبب من وجهة نظري
السبب هو نحن نعم نحن
هم يسبوننا ونحن نسكت
لوكانت السياسه الخارجيه للكويت تعي هذه النقطه لتغير الوضع ولو كانت السياسه الاعلاميه الخارجيه للكويت تعي انها هي السبب لأمكننا من تعديل الوضع المخزي لنا
بالعاميه الفصحى:
لو ما عطيناهم وجه ووريناهم العين الحمره جان تغير الوضع
لو احنا مثل السعوديه جان تغير الوضع.
ياجماعه لو ابدت الحكومه الكويتيه ولو بتصريح شجاع وحازم كتصريح بوحمود مسلم البراك عن ما فعله اخو الرئيس اليمني اخزاه الله من احتفال بأربعينية صدام لعنه الله لتغير الوضع.
لو صرحت الحكومه الكويتيه بأبدء الغضب او التحفظ على ما قام به الصغير عبدالهادي المجالي رئيس مجلس النواب الاردني الذي ابن الطاغيه في جلسة المجلس وقام بقراءة الفاتحه على روحه النتنه.
لماذ الكويت تستحي من كل شيء
لماذا تخاف لماذا تتردد
لا اعرف
ياجماعه احنا ككويتيين لنا اليد الطولى على هذه الشعوب القليلة ادب .
نحن من البسناهم ونحن من بنينا لهم دولم ونحن حتى من طببناهم وعالجناهم.
وهم قابلونا الاساءة بالاحسان ماذا نفعل اذا كانت حكومتنا الرشيده لا تأخذ بخاطرنا ونحن وهي نعرف بأنهم بكل بساطه حقوديين ولا يحبوننا وهذه مشكلتهم ولكن ماذا فعلنا لكي نسكتهم
لماذا لم يظهر ولا واحد من نواب الامه سوى مسلم البراك ولحقه اخيرا صالح الفضاله

ماذا فعلنا للكويت وللكويتين


ولاشيء


على فكره دورت صور للمعتوهين اعلى الصفحه فلم اجد صور واضحه وكبيره وهذا ما اسعدني فوجدت صور صغيره على احجامهم الحقيقيه المعنويه طبعا لدي

٢٠٠٧-٠٢-٢٥

ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه اول الكلمات لي في هذا الموقع البسيط
اود ان اقول ان السماء لوكانت يحدها او يضايقها اي شيء لما احببناه
ا
فحبنا للسماء هو بسبب اتساعها لنا اينما قلبنا نظرنا
اننا عاشقون للحريه بطبعنا كبشر
وهذا هو منبري الحر لأقول ما اشاء وفيما اشاء