في لقاء جمع رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد وفريق إزالة التعديات برئاسة الفريق محمد البدر، عرضت فيه تجاوزات لاثنين من الشيوخ ونائب في مجلس الأمة.طلب خلاله الشيخ ناصر إزالتها الأحد المقبل.وأكد الشيخ ناصر في الاجتماع أن «إزالة الدواوين المخالفة في موعدها الجديد 2 ابريل المقبل ولن نتراجع».
نرجو عدم التراجع وعدم النظر الى مايقولونه من تجاوزات في الشويخ والري والشاليهات لسبب بسيط
هل الخطأ يبرر التمادي فيه نعم الحكومه اخطأت بالتفريط باراضي واملاك الدوله بالشويخ والري والشاليهات وحتى العبدلي ومزرعة علي الغانم اكبر دليل ولكن هل المطلوب منا كمواطنين ان نختار للحكومه وهي المهيمنه على مصالح الدولة اين تبدأ وكيف تبدأ بازالة التعديات
لا الدوله هي المسؤوله وهي التي تقرر اين تبدأ ولكن ان تمت ازالة الدواوين المخالفه وبعدها لم تصحح الاخطاء الباقيه تبقى مسؤوله عن التفريط وعدم القيام بواجباتها وحقوقنا كمواطنين لنا الحق بأن نرى كويتنا افضل .
ازيلو الدواوين ولاتتراجعو عن اي حق للدوله قررو ونفذو ولنا كشعب من خلال ممثلينا ان نراقبكم ونحاسبكم
ان عدم ازالة الدواوين التي نراها والتراجع عن هذا الامر هو مس لهيبة الدولة لست يا ايها المواطن مسؤول عن اتخاذ قرار من اين تبدأ الازالة هذا الامر وفق الدستور للحكومه التي نرجو من رئيسها عدم التراجع وعدم اتخاذ قرار بديل بعمل عقود مع املاك الدولة لـتأجير الارتداد امام المنازل.
تكفى شيخ ناصر لاتتردد ولاتستمع لأي كلام ماتفعله وماذكرته في لقائك مع البدر هو عين الصواب
الخطأ لايبرر الخطأ الذي يليه
خلصنا من هذه التجاوزات في السكن الخاص ولا تتردد بنقل الكرافات الى المناطق الاخرى الصناعيه والزراعيه ارجع لنا هيبتنا كدولة هذه الهيبة التي فقدناها بسبب المثل الخاطىء (مشوها اشمعنا احنا ) .
لاتتنازل انت امام المحك كل الغيورين في الدوله معك لاتتردد بالرد على كل من ينتقدك بهذا الامر ما تفعله هو الصح لماذا تسكت عنهم صرح وتكلم بأن الامر هو تجاوزات والكل متفق على هذه التسميه لماذا اذن لا نزيلها وان قالو لماذا الشويخ والري والشاليهات رد وقول سنأتي لها ونزيلها وان قالو لماذا بدأت بالسكن الخاص رد واهل الكويت معك (نحن من نقرر اين نبدأ)
ملاحظه:لا املك ولا يملك احد من اهلي لا شاليه ولا قسيمه بالشويخ او الري او صبحان كل مافي الامر هو اني اريد ان الكويت افضل
بالتدريج .
المشكله تراكميه لايمكن ازالتها مره واحده ولكن حبه حبه
والله الموفق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق